ركعتان تنقذ فتاه من الاغتصاب
صفحة 1 من اصل 1
ركعتان تنقذ فتاه من الاغتصاب
كان هناك معلمات يدرسن ّخارج الرياض بمسافة ساعتين وكان هناك سائق كان عمره في الخمسينات .......
المهم كان المعلمات من بعد المسافة يسولفنّ ويضحكن ّ وكان الأبرز منهن معلمة مرحة تمزح
مع زميلاتها وتضحك بصوت عالي وكانت عازبة وبالطبع كان الشايب يسمع كلامهن ......
ففي ذات يوم مر السائق على هذه المعلمة المرحة وحينما ركبت لم تجد أي من زميلاتها فسألته يا عم وين باقي
المعلمات قال : كلهن لايريدن الذهاب اليوم لظروف لديهن ...
ترددت المعلمة المرحة البشوشة .....!!
قال : مابك ؟
قالت: كيف أذهب معك لوحدي ؟
قال: عادي مثل كل يوم .....!!
فذهبت معه فعندما إنطلقا
قالت : في نفسها سوف يصيبني الملل والطفش لابد أن أنام لكي لا أشعر بالطفش والملل !!!!
فاستيقظت وإلا بالطريق مختلف.......!!!! قالت : إلي أين ذاهبين ياعم ؟!!!
قال: الآن حان الوقت ونفذ صبري ..!!
قالت : ماذا تقصد ..؟!!
قال : صبرت عليك سنتين لابد ما أخذ طلبي اليوم هذه فرصتي بعد عذاب سنتين
توسلت له الفتاه لكنه لم يرضي أبد .........
قالت له من فضلك إسمح لى بركعتين فقط وأفعل ما شئت بي !!!
فصلت ركعتين من قلب صادق دعت الله فيها أن يفك محنتها من هذا اللئيم ....
وما أنتهت من الصلاة إلا وسيارة أخوها الحمراء أمامها وقالت الحمد لله هذه سيارة أخي
فنزل منها رجلين وقالت أخوي محمود وعلي فضربوا هذا الرجل ضرباً مبرحاً ووضعوه على مشارف الطريق وذهبوا
بأختهم .......
وأوصلوها عند الباب قالت ماالذي أخبركما بي
قالا: إنزلي وسوف نخبرك بالموضوع في البيت ...
فدخلت وقابلتها أمها وقصت عليها القصة ... قالت كيف .....؟!!
ومن أنقذك قالت أخواني محمود وعلي ............
\لأم بدهشة كيف هذا ما الذي جرى لك ..!!!
أخوك محمود هنا نائم في غرفته فذهبت ووجدته نائم
وأخوك على في الشرقية إتصلى على هاتف المنزل سوف يرد فرد عليها .......
فقالت لا إله إلا الله سبحان الله هذا من فضل ربي .....
المهم كان المعلمات من بعد المسافة يسولفنّ ويضحكن ّ وكان الأبرز منهن معلمة مرحة تمزح
مع زميلاتها وتضحك بصوت عالي وكانت عازبة وبالطبع كان الشايب يسمع كلامهن ......
ففي ذات يوم مر السائق على هذه المعلمة المرحة وحينما ركبت لم تجد أي من زميلاتها فسألته يا عم وين باقي
المعلمات قال : كلهن لايريدن الذهاب اليوم لظروف لديهن ...
ترددت المعلمة المرحة البشوشة .....!!
قال : مابك ؟
قالت: كيف أذهب معك لوحدي ؟
قال: عادي مثل كل يوم .....!!
فذهبت معه فعندما إنطلقا
قالت : في نفسها سوف يصيبني الملل والطفش لابد أن أنام لكي لا أشعر بالطفش والملل !!!!
فاستيقظت وإلا بالطريق مختلف.......!!!! قالت : إلي أين ذاهبين ياعم ؟!!!
قال: الآن حان الوقت ونفذ صبري ..!!
قالت : ماذا تقصد ..؟!!
قال : صبرت عليك سنتين لابد ما أخذ طلبي اليوم هذه فرصتي بعد عذاب سنتين
توسلت له الفتاه لكنه لم يرضي أبد .........
قالت له من فضلك إسمح لى بركعتين فقط وأفعل ما شئت بي !!!
فصلت ركعتين من قلب صادق دعت الله فيها أن يفك محنتها من هذا اللئيم ....
وما أنتهت من الصلاة إلا وسيارة أخوها الحمراء أمامها وقالت الحمد لله هذه سيارة أخي
فنزل منها رجلين وقالت أخوي محمود وعلي فضربوا هذا الرجل ضرباً مبرحاً ووضعوه على مشارف الطريق وذهبوا
بأختهم .......
وأوصلوها عند الباب قالت ماالذي أخبركما بي
قالا: إنزلي وسوف نخبرك بالموضوع في البيت ...
فدخلت وقابلتها أمها وقصت عليها القصة ... قالت كيف .....؟!!
ومن أنقذك قالت أخواني محمود وعلي ............
\لأم بدهشة كيف هذا ما الذي جرى لك ..!!!
أخوك محمود هنا نائم في غرفته فذهبت ووجدته نائم
وأخوك على في الشرقية إتصلى على هاتف المنزل سوف يرد فرد عليها .......
فقالت لا إله إلا الله سبحان الله هذا من فضل ربي .....
دمع الجروح- عضو نشيط
-
عدد الرسائل : 78
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : حزينه
نقاط العضو :
رقم العضوية : 7
المزاج :
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى