شفاء شيخ من الإيدز
صفحة 1 من اصل 1
شفاء شيخ من الإيدز
في الطرف الآخر من أفريقيا في أثيوبيا شرق أفريقيا قامت كاميرات CBN بتوثيق هذه المعجزة المذهلة إنها قصة رجل شفي من مرض الإيدز أثناء رؤيا للرب يسوع ووثائق المستشفى تؤكد ذلك, ولد شيخ محمد أمين في مقاطعة جونا في اثيوبيا من أب هو ابن لمربي ماعز وأم كانت لا تنجب لسنوات طويلة وكما فعلت حنه أم النبي العظيم صموئيل في الكتاب المقدس فقد نذرت أم الشيخ التي كانت متلهفة أن تنجب طفلا انه إذا ما منحها الرب ابنا فان ابنها سيصبح خادما لله طوال أيام حياته ومنذ صغره درس القرآن وفيما بعد أرسل لعمان للدراسة وهناك حصل على منحه للدراسة في السعودية وعندما كان في السعودية كان يصلي صلوات حارة حتى انه كان يستيقظ في الثانية بعد منتصف الليل للصلاة ويقول شيخ " كان حلمي أن انشر الإسلام في أثيوبيا وفي العالم ولكن كان هناك ما يقلقني دائما كان شيئا ما ناقصاً ولم أجد سلاماً في داخلي مهما طالت صلاتي أو مدة دراستي
"
وبعد تسع سنوات عاد شيخ لمسقط رأسه أثيوبيا وحصل على وظيفة في اكبر مساجدها ثم عاد للسفر للدراسة إلى السودان هذه المرة ولكن عند عودته لأثيوبيا هذه المرة في سن الثلاثين كانت صحته تتدهور بسرعة يقول شيخ " كنت هيكلا عظميا متحركا وفقدت كل شعري وآخذتني أسرتي للمستشفى وكانت القروح من أعلى رأسي إلى قدمي فبالرغم من إنني كنت محترما كعالم في الدين علنا فلقد كنت في الخفاء اشر الخطاة ولم اكن قادرا على الاستمرار في كتمان سري فقد كنت اذهب للغانيات لمعاشرتهن ولهذا أصبت بالإيدز لقد كنت في الحقيقة احصد ما زرعت يداي "
ولمدة أربع اشهر ظل شيخ طريح الفراش.
وبدأت أسرته تعد لجنازته ولكن عند هذه النقطة حدث شيئا معجزيا فقد رأى شيخ ضوءاً مبهراً لقد ظهر له الرب يسوع المسيح مرتديا ثياب طبيب ( الطبيب الأعظم ) ونظر إليه إلهنا الذي قام من الأموات بحب وشفقة
أمره يسوع " انهض يا شيخ " تماما كما كان مخلصنا بأمر المقعدين في الكتاب المقدس, فاضطرب شيخ للحظة وفكر في نفسه " كيف أستطيع أن انهض ؟ إنني مريض جداً " ولكن الرب يسوع لمس جسده المريض وامسك بيدي وجلس بجواري على السرير وبدا الرب يسوع كأنه يعرف كل فكره من أفكاري "
أن شعب الرب أيضا ممتلئ بشفقة الرب فقد فاض مبشر أثيوبي على شيخ بالرحمة وأخذه لمنزله وغسل جروحه وفيما بعد قال المبشر " أعطاني الرب تمييزا انه سيستخدم شيخ لمجد اسمه "
وخلال أسبوع كان شيخ يمشي ثانية ويحتفظ شيخ بشهادة من مستشفى مقاطعته الحكومية تؤكد انه لم يعد مصابا بالإيدز وشيخ محمد أمين اليوم مبشر متفرغ يعظ في كنائس في طول أثيوبيا وعرضها شاهدا بشفائه المعجزي ومعطيا مجد للرب ويقول " لو لم يأتي يسوع لفراشي لكنت قد خسرت ابديتي أولا ... وكنت ثانيا سأمضي الأبدية في الجحيم بكل عذابه, أن الرب لا يعسر عليه أمر وكل منا فعل أشياء في الماضي يتمنى الآن لو لم يكن قد فعلها ولكن الرب في الحاضر عون في الضيقات "
" لم اعد أؤمن أن يسوع مجرد نبي إنني الآن أؤمن انه ابن الله "
يؤمن الكثيرون بالرب يسوع في قلوبهم ولكنهم يظلوا مقيدين روحيا غير قادرين أن يعلنوه ربا والها لهم ويروي عبد المسيح لنا اختبار التحرير الذي يأسر القلوب والذي تم من خلال رؤيا للرب يسوع في كتيب صادر في أفريقيا اسمه نور الحياة
"
وبعد تسع سنوات عاد شيخ لمسقط رأسه أثيوبيا وحصل على وظيفة في اكبر مساجدها ثم عاد للسفر للدراسة إلى السودان هذه المرة ولكن عند عودته لأثيوبيا هذه المرة في سن الثلاثين كانت صحته تتدهور بسرعة يقول شيخ " كنت هيكلا عظميا متحركا وفقدت كل شعري وآخذتني أسرتي للمستشفى وكانت القروح من أعلى رأسي إلى قدمي فبالرغم من إنني كنت محترما كعالم في الدين علنا فلقد كنت في الخفاء اشر الخطاة ولم اكن قادرا على الاستمرار في كتمان سري فقد كنت اذهب للغانيات لمعاشرتهن ولهذا أصبت بالإيدز لقد كنت في الحقيقة احصد ما زرعت يداي "
ولمدة أربع اشهر ظل شيخ طريح الفراش.
وبدأت أسرته تعد لجنازته ولكن عند هذه النقطة حدث شيئا معجزيا فقد رأى شيخ ضوءاً مبهراً لقد ظهر له الرب يسوع المسيح مرتديا ثياب طبيب ( الطبيب الأعظم ) ونظر إليه إلهنا الذي قام من الأموات بحب وشفقة
أمره يسوع " انهض يا شيخ " تماما كما كان مخلصنا بأمر المقعدين في الكتاب المقدس, فاضطرب شيخ للحظة وفكر في نفسه " كيف أستطيع أن انهض ؟ إنني مريض جداً " ولكن الرب يسوع لمس جسده المريض وامسك بيدي وجلس بجواري على السرير وبدا الرب يسوع كأنه يعرف كل فكره من أفكاري "
أن شعب الرب أيضا ممتلئ بشفقة الرب فقد فاض مبشر أثيوبي على شيخ بالرحمة وأخذه لمنزله وغسل جروحه وفيما بعد قال المبشر " أعطاني الرب تمييزا انه سيستخدم شيخ لمجد اسمه "
وخلال أسبوع كان شيخ يمشي ثانية ويحتفظ شيخ بشهادة من مستشفى مقاطعته الحكومية تؤكد انه لم يعد مصابا بالإيدز وشيخ محمد أمين اليوم مبشر متفرغ يعظ في كنائس في طول أثيوبيا وعرضها شاهدا بشفائه المعجزي ومعطيا مجد للرب ويقول " لو لم يأتي يسوع لفراشي لكنت قد خسرت ابديتي أولا ... وكنت ثانيا سأمضي الأبدية في الجحيم بكل عذابه, أن الرب لا يعسر عليه أمر وكل منا فعل أشياء في الماضي يتمنى الآن لو لم يكن قد فعلها ولكن الرب في الحاضر عون في الضيقات "
" لم اعد أؤمن أن يسوع مجرد نبي إنني الآن أؤمن انه ابن الله "
يؤمن الكثيرون بالرب يسوع في قلوبهم ولكنهم يظلوا مقيدين روحيا غير قادرين أن يعلنوه ربا والها لهم ويروي عبد المسيح لنا اختبار التحرير الذي يأسر القلوب والذي تم من خلال رؤيا للرب يسوع في كتيب صادر في أفريقيا اسمه نور الحياة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى